"القسام" و"حماة الأقصى": استهداف وزير الأمن الصهيوني رد طبيعي على إجرام الاحتلال
صفحة 1 من اصل 1
"القسام" و"حماة الأقصى": استهداف وزير الأمن الصهيوني رد طبيعي على إجرام الاحتلال
أعلنت كتائب الشهيد عزالدين القسام وكتائب حماة الأقصى- فلسطين، مسئوليتهما المشتركة عن عملية استهداف موكب ما يسمى وزير الأمن الداخلي الصهيوني وحشد من المسئولين في جيش الاحتلال، قرب مغتصبة "نير عام" شرق بيت حانون شمال قطاع غزة.
وقالت "كتائب القسام" و"حماة الأقصى" في بيان عسكري مشترك تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه، إن جهاز الرصد في المجموعتين تمكن رصد تحركات صهيونية تحضيرية لزيارة هذا الوزير، وتبعد وصوله مع الوفد، قام المجاهدون على الفور بإطلاق النار بشكل كثيف من سلاح رشاش متوسط، لمدة عشر دقائق، "بين الساعة 10:20 والساعة 10:30 من صباح اليوم الجمعة 28 ربيع أول 1429هـ الموافق 04/04/2008م، وقد انسحب مجاهدونا تحفّهم رعاية الرحمن".
وأكدت المجموعتان اعتراف العدو الصهيوني بإصابة مساعد الوزير بجراح، و إلغاء زيارة الوفد إلى حدود قطاع غزة، مضيفة أن حالة من الفوضى والرعب سادت "وسط هذا الوفد المكوّن من العديد من السيارات وعشرات الأشخاص، وهربوا من المكان فوراً وحلّقت الطائرات المروحية في سماء المنطقة الشمالية من قطاع غزة".
وقال البيان المشترك أن هذه العملية تأتي رداً على جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة ومحرقته في قطاع غزة، ورداً على الحصار الصهيوني الظالم على قطاع غزة.
وشددت المجموعتان على مواصلة المقاومة ضد العدو الغاصب، "واستهداف كل صهيوني على أرضنا الطاهرة، ونتوعد كل المسئولين الصهاينة بالملاحقة والاستهداف"، كما أكدتا على أن العملية مصورة بالكامل.
وكانت مصادر في الجيش الصهيوني والإذاعة العبرية قد اعترفت، أن رئيس مكتب وزير الأمن الداخلي الصهيوني أفي ديختر ماتي غيل أصيب بجروح متوسطة من جراء تعرضه لإطلاق النار من قبل فلسطينيين من قطاع غزة، عندما كان يتواجد في نقطة رصد قرب مغتصبة "نير عام" قبالة بلدة بيت حانون.
وقالت "كتائب القسام" و"حماة الأقصى" في بيان عسكري مشترك تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه، إن جهاز الرصد في المجموعتين تمكن رصد تحركات صهيونية تحضيرية لزيارة هذا الوزير، وتبعد وصوله مع الوفد، قام المجاهدون على الفور بإطلاق النار بشكل كثيف من سلاح رشاش متوسط، لمدة عشر دقائق، "بين الساعة 10:20 والساعة 10:30 من صباح اليوم الجمعة 28 ربيع أول 1429هـ الموافق 04/04/2008م، وقد انسحب مجاهدونا تحفّهم رعاية الرحمن".
وأكدت المجموعتان اعتراف العدو الصهيوني بإصابة مساعد الوزير بجراح، و إلغاء زيارة الوفد إلى حدود قطاع غزة، مضيفة أن حالة من الفوضى والرعب سادت "وسط هذا الوفد المكوّن من العديد من السيارات وعشرات الأشخاص، وهربوا من المكان فوراً وحلّقت الطائرات المروحية في سماء المنطقة الشمالية من قطاع غزة".
وقال البيان المشترك أن هذه العملية تأتي رداً على جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة ومحرقته في قطاع غزة، ورداً على الحصار الصهيوني الظالم على قطاع غزة.
وشددت المجموعتان على مواصلة المقاومة ضد العدو الغاصب، "واستهداف كل صهيوني على أرضنا الطاهرة، ونتوعد كل المسئولين الصهاينة بالملاحقة والاستهداف"، كما أكدتا على أن العملية مصورة بالكامل.
وكانت مصادر في الجيش الصهيوني والإذاعة العبرية قد اعترفت، أن رئيس مكتب وزير الأمن الداخلي الصهيوني أفي ديختر ماتي غيل أصيب بجروح متوسطة من جراء تعرضه لإطلاق النار من قبل فلسطينيين من قطاع غزة، عندما كان يتواجد في نقطة رصد قرب مغتصبة "نير عام" قبالة بلدة بيت حانون.
مواضيع مماثلة
» من هي كتائب حماة الأقصى
» في ذكرى النكبة - كتائب حماة الأقصى تجدد تمسكها بحقوق شعبنا
» من شهداء كتائب حماة الأقصى
» صور خاصة بكتائب حماة الأقصى 1
» كتائب حماة الأقصى في الميدان
» في ذكرى النكبة - كتائب حماة الأقصى تجدد تمسكها بحقوق شعبنا
» من شهداء كتائب حماة الأقصى
» صور خاصة بكتائب حماة الأقصى 1
» كتائب حماة الأقصى في الميدان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى